نلجأ للنوم من أجل الراحة خاصة إذا بذلنا جهدا كبيرا أو سهرنا سهرة طويلة متعبة ونعتقد أننا كلما أطلنا مدة نومنا حققنا راحة أكبر لأجسامنا.. العلماء لا يرون هذا الرأي بل يؤكدون أن طول مدة النوم قد تؤدي الي بعض الامراض خاصة الامراض القلبية.
فقد أثبت العلماء الاميركيون من خلال الاختبارات علي عينة ضمت مليونا ونصف المليون متطوع، أن نسبة الحوادث القلبية الوعائية المؤدية إلي الوفاة ترتفع عند الذين ينامون اكثر من تسع ساعات في اليوم ومن ثم فقد كانت نصيحتهم أن مدة النوم المناسبة هي من 7 -8 ساعات يوميا، ولنتعرف علي النوم أكثر نستعرض هذه الحقائق العلمية: يقسم النوم إلي ثلاثة اقسام: نوم خفيف ونوم عميق ونوم مقعد، وهو الذي نري فيه الاحلام.
والنوم العميق فقط هو الذي يجدد القوي ويسمح باستردادها ومن خلال دراسة تحليلة أجريت في فرنسا وتناولت دورات النوم عند عدد كبير من المتطوعين والاخصائيين في النوم من بينهم الدكتور أوديل بينوا رئيس فريق البحث العلمي في مستشفي لابيتيه سالبيترير في باريس توصل العلماء إلي أنه كلما نمنا أطول قلت كمية النوم العميق وازدادت نسبة النوم الخفيف والمقعد، بمعني أن يصبح نومنا سطحيا.. كما أن هذا النوم الطويل يسبب الصداع عند بعض الناس.
و نحرص نحن جميعا علي المدة ونهمل البعد الثاني وهو العمق.. وهذا يفسر خطأ ما يلجأ إليه البعض من إطالة مدة النوم باستعمال العقاقير المنومة فيستيقظون منهوكي القوي..بينما يمكننا الحصول علي نوم قصير كاف بشرط أن يكون عميقا جداً مثل نابيلون بونابرت الذي كان لا ينام أكثر من أربع ساعات يوميا. ويري الاخصائيون أن نومنا ينقسم إلي عدة دورات موزعة علي نوم عميق وخفيف ومقعد وكل دورة تستغرق من ساعة وعشرين دقيقة إلي ساعتين.. ومن هنا فإذا قللنا عشرين دقيقة من نومنا كل عشرة أيام نستطيع الغاء دورة كاملة من النوم وبالتالي تتحسن نوعية نومنا ونشعر أننا في حالة أفضل ونكسب مع هذا التحسن فترة حياتية جديدة تعادل شهراً اضافيا من السنة. ومع ذلك فكثرة النوم حالة يجب عدم اهمالها لأنها تخفي اضطرابات في الجهاز التنفسي.. لأن التنفس غير السليم أثناء النوم يعني عدم القدرة علي التزود بالاكسجين المطلوب ولذلك يستيقظ النائم عدة مرات فتكون النتيجة هي الشعور بالتعب والرغبة في النوم أثناء النهار.
ودمتم سإآأألمين .... سامحووووني عالقصووور ترا والله مو ملحق مشغوول والله زين مني اكتب عشانكم بس
فقد أثبت العلماء الاميركيون من خلال الاختبارات علي عينة ضمت مليونا ونصف المليون متطوع، أن نسبة الحوادث القلبية الوعائية المؤدية إلي الوفاة ترتفع عند الذين ينامون اكثر من تسع ساعات في اليوم ومن ثم فقد كانت نصيحتهم أن مدة النوم المناسبة هي من 7 -8 ساعات يوميا، ولنتعرف علي النوم أكثر نستعرض هذه الحقائق العلمية: يقسم النوم إلي ثلاثة اقسام: نوم خفيف ونوم عميق ونوم مقعد، وهو الذي نري فيه الاحلام.
والنوم العميق فقط هو الذي يجدد القوي ويسمح باستردادها ومن خلال دراسة تحليلة أجريت في فرنسا وتناولت دورات النوم عند عدد كبير من المتطوعين والاخصائيين في النوم من بينهم الدكتور أوديل بينوا رئيس فريق البحث العلمي في مستشفي لابيتيه سالبيترير في باريس توصل العلماء إلي أنه كلما نمنا أطول قلت كمية النوم العميق وازدادت نسبة النوم الخفيف والمقعد، بمعني أن يصبح نومنا سطحيا.. كما أن هذا النوم الطويل يسبب الصداع عند بعض الناس.
و نحرص نحن جميعا علي المدة ونهمل البعد الثاني وهو العمق.. وهذا يفسر خطأ ما يلجأ إليه البعض من إطالة مدة النوم باستعمال العقاقير المنومة فيستيقظون منهوكي القوي..بينما يمكننا الحصول علي نوم قصير كاف بشرط أن يكون عميقا جداً مثل نابيلون بونابرت الذي كان لا ينام أكثر من أربع ساعات يوميا. ويري الاخصائيون أن نومنا ينقسم إلي عدة دورات موزعة علي نوم عميق وخفيف ومقعد وكل دورة تستغرق من ساعة وعشرين دقيقة إلي ساعتين.. ومن هنا فإذا قللنا عشرين دقيقة من نومنا كل عشرة أيام نستطيع الغاء دورة كاملة من النوم وبالتالي تتحسن نوعية نومنا ونشعر أننا في حالة أفضل ونكسب مع هذا التحسن فترة حياتية جديدة تعادل شهراً اضافيا من السنة. ومع ذلك فكثرة النوم حالة يجب عدم اهمالها لأنها تخفي اضطرابات في الجهاز التنفسي.. لأن التنفس غير السليم أثناء النوم يعني عدم القدرة علي التزود بالاكسجين المطلوب ولذلك يستيقظ النائم عدة مرات فتكون النتيجة هي الشعور بالتعب والرغبة في النوم أثناء النهار.
ودمتم سإآأألمين .... سامحووووني عالقصووور ترا والله مو ملحق مشغوول والله زين مني اكتب عشانكم بس